استمتعت بقراءة قصتك
وأمتعني أكثر ماختمتي به مقالتك،
فتذكرت أسوأ شيء أسمعه في المجتمعات العربية (((الشعوب العربية شعوب لا تقرأ))) أو (((أمة إقرأ لا تقرأ)))
يا أخي إذا كنت أنت -يا من تردد مثل هذه الأقوال- لا تقرأ، فاحفظ ماء وجهك وأمسك كتاباً واقرأ!!! لا تعمم أبداً!!
روعة بمعنى الكلمة. بالفعل، هذا السلبي مرآة نفسه وأسرته فقط، وأمثال هؤلاء السلبيين لا هم لهم غير اللوم والشكوى، والنتيجة مكانك سر.
لكن المتفاءلين، أمثالك، يتحرك ويحرك معه من حوله للمسير قدماً
من وجهة نظري، هناك خلل عند هؤلاء السلبيين، أردها إلى إدمانهم مشاهدة أفلام هوليوود، التي تحط وتتنقص من العربي، بالمقابل ترفع من شأن الأمريكي خصوصاً والغربي عموماً، فنشأت هذه النظرة الدونية لدى السلبيين بتأثير الأفلام، بحيث لا يستطيع أن يرى شيئاً جميلاً في العربي وثقافته، بالمقابل لا يرى غير الكمال في الغربي.
دفعني هذا التصور للكتابة حول هذا الموضوع، عنونته: نحو إعادة توازن رؤية العربي لذاته!
http://www.shm3h.info/?p=1196
شكراً على كتابة هذه المقالة
وشكراً على الاستبانة؛ فأنا في شوق للإطلاع على نتائجها
وشكراً على كونك كونك متفاءلة
وأمتعني أكثر ماختمتي به مقالتك،
فتذكرت أسوأ شيء أسمعه في المجتمعات العربية (((الشعوب العربية شعوب لا تقرأ))) أو (((أمة إقرأ لا تقرأ)))
يا أخي إذا كنت أنت -يا من تردد مثل هذه الأقوال- لا تقرأ، فاحفظ ماء وجهك وأمسك كتاباً واقرأ!!! لا تعمم أبداً!!
روعة بمعنى الكلمة. بالفعل، هذا السلبي مرآة نفسه وأسرته فقط، وأمثال هؤلاء السلبيين لا هم لهم غير اللوم والشكوى، والنتيجة مكانك سر.
لكن المتفاءلين، أمثالك، يتحرك ويحرك معه من حوله للمسير قدماً
من وجهة نظري، هناك خلل عند هؤلاء السلبيين، أردها إلى إدمانهم مشاهدة أفلام هوليوود، التي تحط وتتنقص من العربي، بالمقابل ترفع من شأن الأمريكي خصوصاً والغربي عموماً، فنشأت هذه النظرة الدونية لدى السلبيين بتأثير الأفلام، بحيث لا يستطيع أن يرى شيئاً جميلاً في العربي وثقافته، بالمقابل لا يرى غير الكمال في الغربي.
دفعني هذا التصور للكتابة حول هذا الموضوع، عنونته: نحو إعادة توازن رؤية العربي لذاته!
http://www.shm3h.info/?p=1196
شكراً على كتابة هذه المقالة
وشكراً على الاستبانة؛ فأنا في شوق للإطلاع على نتائجها
وشكراً على كونك كونك متفاءلة
وفقك الله