١. نسبة المشاركين:
نظرنا اليوم في جنسيات المشاركين وأماكن إقامتهم، الملاحظة الأولى، السعوديون والمقيمون في السعودية أكثر المشاركين، وصلت مشاركتهم إلى اللحظة قرابة المئة مشارك، --بالمناسبة، الرسم البياني أخذ قبل ساعة من مرور ٤٨ ساعة! أما الآن فلقد وصل عدد المشاركين إلى ٤٩٦!--.
الإمارتيون والمقيمون في الإمارات احتلوا المركز الثاني، والسورييون في الثالث.
بالمناسبة، لم نقم بحساب الجنسيات، اكتفينا بمكان الإقامة فقط لتقدير ما إذا كانت البيئة المحيطة تساهم وتشجع على القراءة - مثلا، العراقي، السوري أو المصري المقيم في الإمارات أو السعودية حسبوا من تعداد الإمارات أو السعودية.
سقطت جزر القمر سهوا عن هذا الرسم!
الإمارتيون والمقيمون في الإمارات احتلوا المركز الثاني، والسورييون في الثالث.
بالمناسبة، لم نقم بحساب الجنسيات، اكتفينا بمكان الإقامة فقط لتقدير ما إذا كانت البيئة المحيطة تساهم وتشجع على القراءة - مثلا، العراقي، السوري أو المصري المقيم في الإمارات أو السعودية حسبوا من تعداد الإمارات أو السعودية.
سقطت جزر القمر سهوا عن هذا الرسم!
عدد المشاركين في الاستبيان إلى الآن* |
٢. ما العمل؟:
نحتاج إلى أن يساهم كل قارئ بنشر هذا الاستبيان في بلد الإقامة، هكذا ببساطة، أرسل هذا الرابط في الواتسأب، البي بي إم، وتويتر، والفيسبوك، والبريد الإلكتروني ^.^
٣. (العينة) كم هو المجموع الكلي لتكون نتائج الاستبيان دقيقة؟:
في الغد بإذن الله نحدد كم نسبة المشاركة المطلوبة من كل دولة، أما الآن ، فالنسبة التقريبية التي توصلنا إليها بعد اتخاذ عدد مستخدمي تويتر في الدول العربية كرقم أساسي --لأننا نستخدم تويتر كوسيلة وحيدة-- فكان الإجمالي هو 1534 مستخدم إذا كان المجموع الكلي للمستخدمين مليون مستخدم، مع الأخذ بعين الاعتبار احتمالية وجود نسبة %2.5 خطأ**.
٤. تعديلات:
في صباح اليوم، أجرينا بعض التعديلات، يمكنكم الاطلاع عليها هنا.
٥. #أنا_أقرأ :
هذا الوسم، وضعناه للاستبيان، ليسهم لنا البحث عمن تحدث/ناقش/أرسل الاستبيان في الوسائل الاجتماعية، وطرحنا فكرة في صفحة الاستبيان في جودريدز نشارككم بها:
نسخة من نقاش اليوم في صفحتنا - موقع جودريدز |
٦. أي تعليق أو إضافة أو فكرة؟
-------------------
*قد تفرقنا الحدود، ولكن القراءة وحدتنا!
**أخذنا هذا الإجمالي من موقع لإرشاد الباحثين (2006)، يمكنكم مراجعته هنا.
-------------------
*قد تفرقنا الحدود، ولكن القراءة وحدتنا!
**أخذنا هذا الإجمالي من موقع لإرشاد الباحثين (2006)، يمكنكم مراجعته هنا.
No comments:
Post a Comment