وصلتني بعض الاستفسارات والملاحظات حول استبيان #أنا_أقرأ أناقشها هنا.
١. العينة: وصلتني تعليقات كثيرة حول العينة وكيفية الاختيار - حاولت أن أشرح الكيفية في هذه التدوينة.
٢. النشر: اقترح الأستاذ إبراهيم عبدالله لو يتم تبني الدراسة بشكل مؤسسي، معه حق، فكرت مليا في الموضوع، ولكن حقوق النشر قد تمنعني من نشر النتائج على الإنترنت لو أنني خاطبت دور النشر الآن، ولو خاطبتهم بعد النشر فلن يقبلوا بنشرها، أما المؤسسات الحكومية، فأنا أفكر ماليا في الاتصال مع كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية ، لأنها توفر الدراسات مجاناً على موقعها.
أما الخيار الآخر فهو نشر دراسة في المدونة تتضمن النتائج وتحليلها والمقترحات، بالإضافة إلى رابط PDF لمن يرغب في تحميلها ودراستها، بالمناسبة، هل هناك دوريات عربية تنشر دراسات حول القراء؟ إذا كنت تعرف واحدة أرجو ترك اسمها في خانة التعليقات وسأسعى للاتصال بهم.
٣. التوقيت: وصلتني ملاحظة مهمة تقول فيها صاحبتها "حبذا لو أضفت التاريخ الذي سيغلق فيه الاستبيان ومددته، لقد نشرته في الفيسبوك بعد إذنكِ. استبيان جميل، موفقة." ، أضفت التواقيت في المدونة وصفحة جودريدز، ولكنني عندما فتحت الاستبيان وجدت أنني فعلا لم أكتب التاريخ، بل قلت "سأترك الاستبيان مفتوحا لمدة عشرة أيام ثم سأشارككم النتيجة في مدونتي" وهذا كلام عام، لم انتبه إلى أن المشاركين لا يعرفون متى بدأ الاستبيان!! شكرا لـzahralight22@ على الملاحظة ^.^
٤. مواضيع المدونة: كنت أنوي كتابة مواضيع مختلفة حول القراءة وما يهم القراء، إلا أن الاستبيان وأخباره يأخذ جل وقتي، لذا أعتذر عن كتابة هذه الموضوعات إلى إغلاق الاستبيان - أي بعد يوم ١٥ ديسمبر، بالمناسبة، إذا كنت تكتب حول مواضيع تهم القراء والقراءة والكتب، ربما يمكننا استضافتك أو إعادة نشر مادتك هنا - فقط اترك لنا تعليقا وسنتابع الموضوع معك.
٥. وصلني سؤال في جودريدز: "أعتقد بأن (الاستبيان) ينقصه سؤال مهم عن عدد الكتب أو عدد الصفحات في السنة (دراسات كثيرة حول القراءة في العالم العربي تعطي هذا الرقم).. فهل قمتم بتفاديه عمدا ؟ "
إجابتي باختصار كانت كالتالي:
٦. هل هناك شيء في ذهنك؟ شاركنا به، ولو اعتقدت أنه نقد وأنني سأتأثر سلبيا، فلا تقلق، فعلى أي باحث الإصغاء لكل ملاحظة تصله، فإما أخذها وعمل بها، أو تركها وبقيت في ذهنه ليتفادى الخطأ في المرات القادمة، قل مالديك ولا تبالي ^.^
٧. عدد المشاركات إلى لحظة نشر هذه التدوينة هو ١٦٠٩
No comments:
Post a Comment